تواصل معنا - بالواتس اب

يعيش العالم الان فى وضع من أصعب ما يكن لم يمر على العالم أزمة بهذا الحجم فالأزمة تفاقمت ووصلت إلى ذروتها لدر

البورصة,فيروس كورونا,الاستثمار الناجح,أفضل استثمار في وقت الكساد,الاستثمار وقت الحروب والأزمات,أفضل تجارة في الأزمات الاقتصادية,كيف تتصرف في الأزمات الاقتصادية,الأزمة الاقتصادية العالمية 2020,الأزمة الاقتصادية العالمية 2020 والحرب العالمية الثالثة,الاستثمار الناجح في ظل كورونا

كيف تصنع الثروات فى أوقات الأزمات ؟

يعيش العالم الان فى وضع من أصعب ما يكن، لم يمر على العالم أزمة بهذا الحجم، فالأزمة تفاقمت ووصلت إلى ذروتها لدرجة كبيرة لم يكن أحد يتخيل أنه من الممكن أن تصل لكل ذلك فى أقل وقت ممكن، فالعالم بأكمله يعيش فى وباء الكورونا والتى أثرت على الإقتصاد والسياسة والسياحة ومن المخطور فى الأيام القادمة أنه من الممكن أن يقع العالم فى مجاعة بسبب أثر الكورونا على البلاد.



 

فلابد من التعلم من الأزمات وأن نبحث عن كيفية القيام بخلق فرصة جديدة من كل مشكلة وكل أزمة وكيف تقوم بتحويل المشكلة إلى خدمة من الممكن أن يتم الإستفادة بها ،فسوف تقدم شركة أس ام جروب تهتم بمعرفة الأفراد بالجوانب المشكلة والتعرف على كيفية البدء فى الحلول المثالية لها ولا يشترط أن يتم تطبيق الكلام كما هو ،فمن الممكن أن تقوم بالبحث والتفكير فى الكلام والبدء فى تحويله على شىء محدد فى حياتك.

 

الأزمات الإقتصادية تصبح فرصة لصنع الثروات

 

من أول الأشياء التى يتم خسارتها فى الأزمات الإقتصادية هى الأموال ،فيبدأ التفكير فى كيف يمكن أن يستثمر الفرد رأس ماله فى ظل الأمراض التى نعيشها دون أن يسبب له الخسارة ودون أن يسبب فى التعرض لمشاكل فيما بعد ،وبالأخص أنه فى الوقت الحالى وضع العالم غير مستقر على الإطلاق.

 

يذكر أن هناك مقولة كانت عند الثراء والأثرياء والتى اعتمد عليها الكثيرون فى عمل قاعدة اقتصادية وتحقيق أموال طائلة وهى * وقت الأزمات تصنع الثروات* فهل بالفعل هذا الأمر صحيح؟؟ هل من الممكن أن تصنع الثروات فى أوقات يعانى العالم بأكملة من الأزمات الإقتصادية؟؟ هل هر فرصة حقيقية فى أن تصنع ثروتك الأن؟؟

 

هذا الأمر متغير نسبيا من فرد لأخر ومن مكان لأخر ،إلا أن الأفراد أصبحوا يخشون من هذه المقولة وفى ظل الوضع الراهن أن الأموال الضائعة لم يتم تعويضها فى الوقت الحالي، فالطبيعة لمشكلة ووباء كورونا لم تتواجد من قبل، بالإضافة إلى أن العالم لم يعلم إلى متى سوف تنتهى هذه المشكلة و بعد أن يتم الإنتهاء من مشاكل الوباء  هل يعود الأمر كما كان على طبيعته؟؟ أم نحتاج إلى إعادة الهيكلة والبناء للمجتمع من جديد؟

 

الاستثمار الناجح فى عصر الكورونا

 

عليك أن تفكر جيدا فى عدد من الفرص وعدد من الخطوات التى تساعدك على استغلال الأزمة التى يمر بها العالم، فالأزمة حتما ستمر أجلا أو عاجلا سوف تمر ، فلتبدأ فى التفكير بشكل عميق وتنظر للأمور من كافة الأبعاد والمشاكل التى حدثت من أهمها ما يلى:-

 

-          فكر فى مشروعك الاستثماري أى كان قبل الأزمة.

-          ما حال المشروع فى وقت الأزمة.

-          ما هو المتوقع الحدوث بعد الأزمة.

هذه الأمور لابد ان يكن التفكير واضح وصريح ولابد أن يتم على أسس محددة، شركة اس ام جروب تضرب مثلا بالبورصة والأسعار قبل الوباء وبعد الوباء ، في الأصول الاستثمارية اليوم منخفضة تماما وقبل أن تحدث الأزمة كانت مرتفعة بشكل كبير و التفكير المستقبلى هنا ،ما هى التوقعات لتلك الأصول بعد أن تمر الأزمة بسلام؟؟

على سبيل المثال أيضا ، إذا نظرت إلى أسعار الذهب المتواجدة فى الأسواق الآن وماذا حدث قبل الأزمة والوباء المنتشر و ماهو المتوقع أن يحدث فيما بعد ، سوف تتعرف على الفرص الحقيقية فى الاستثمار فى البلاد.

العقارات الآن من أكثر الأشياء التى تتأثر بأزمة الإقتصادية التى تمر بها البلاد ، فنجد أن أسعار العقارات تختلف عن أسعارها قبل حدوث ذلك الأزمة ، فهذه هى فرة حقيقة لكى تبدأ  فى الاستثمار العقاري والتفكير خارج الصندوق حتى لو على سبيل السكن ،فقد يكن الأمر فى وقت الأزمات مختلف تماما.

من خلال التحاليل لخبراء شركة اس ام جروب لما يحدث وما يقوم به الأفراد فى أوقات الأزمات هو القيام والاحتفاظ بالسيولة الكاش أفضل من الاحتفاظ بها كأصول، لذلك فنجد أن هذه هى فرصة حقيقة للاستثمار حتى أن لم تظهر أثرة فى الوقت الحالى فهى فرصة حقيقة ،فبعد أن تمر الأزمة بسلام ستجد أن الوضع أصبح كما كان من قبل ومن الممكن أن يزيد الأسعار ،فهذا هو التحليل الإقتصادى المقدم من شركتنا حول كيفية صنع الثروات فى وقت الأزمات.

 

الاستثمار فى الظروف الإقتصادية الصعبة

 

كل أزمة تمر على البلاد لها ذروتها و له وقت تتلاشى فيه، فنجد أن الأفراد المؤمنين بفكرة الثروات تصنع من الأزمات ،يختلف تفكيرهم عن تفكير الأفراد المحيطين بهم ،فى ظل البحث عن كل ما هو كاش وسيولة من أجل الإحتفاظ به ، نجدهم يبحثون عن كل ما هو للبيع سواء كانت أصول مادية أو فى البورصة أو أشياء فى الاحتياج لها فيما بعد ، ويتم شرائها واقتنائها حتى تمر الأزمة بسلام وبالفعل يستقر الوضع فى البلاد ويتم التفكير فى كيفية الاستفادة منها سواء بالبيع أو بالتأجير أو ....غيرها.

الإقتصاد فى أى بلد يتأثر عند التعرض لأى مشكلة فى البلاد ، وتسبب فى التأثيرات السلبية على كل ما حولنا ، إقتصاد العالم ينهار ولا أحد يعلم ما هو الوقت الذى ينتهى فيه تلك الأزمة؟؟ الاقتصاد يمرض ولا يموت ولا تقدر أى دولة أن تعيش بدون اقتصاد فى العالم.

 

الأزمات تصنع الثروات حقيقة أم وهم؟؟

 

التفكير الجيد والهدوء وتحديد أهدافك وتحديد القطاعات التى من الممكن أن يتم الاستثمار بها هى من أفضل الطرق التى تساعدك على تحقيق الثروات سواء فى وقت الأزمات أو غيرها من الأوقات ولكن الاختلاف يندرج تحت عدد من النقاط ، فمن أهم ما قامت بحصر شركة اس ام جروب ما يلي:-

 

-          وقت الأزمة.

-          هل الأزمة متواجدة فى دولة محددة أو فى العالم بأكملة؟

-          ما هو احتياج السوق للخدمة التى يتم شراؤها قبل الأزمة وما علاقته بـ الأزمة؟

-          هل يتأثر الاقتصاد فيما بعد الأزمة التى حدثت؟

-          هل الاستثمار فى وقت الأزمات يشمل على خدمة محددة؟

-          هل تقوم باستثمار المبلغ بأكمله؟

الاستثمار يختلف من فرد إلى آخر ويختلف من دولة إلى أخر ، ولكن عليك أن تتذكر أن الاستثمارات الاقتصادية من أكثر الأشياء التى تحافظ على أموالك ولا تسبب لها الضياع على الإطلاق حتى أن تاثر الاقتصاد وأصبحت الأسعار أقل من ما هو متوقع ولكنها لم تضيع أبدا.

 

نصائح شركة اس ام جروب فى الاستثمار فى وقت الأزمات

 

من أكثر ما ننصحك به فى وقت الأزمات عدم اللجوء إلى القروض من أجل الاستثمار ،فأنت لا تعلم بالوقت الذى تنتهى فيه الأزمة ولا تعلم ما هو الربح المتوقع الذي تجده فيما بعد ، في الاستثمار من الأفضل أن يكون من سيولة متواجدة لديكم، وينحصر الاستثمار فى البورصة ، شراء العقارات ، شراء الذهب حتى يتم ممارسة سياسة البيع والشراء فيما بعد بمنتهى السهولة دون الدخول فى أزمة جديدة.