تواصل معنا - بالواتس اب

تعتبر المياه مصدر الحياة لجميع الكائنات الحية وأهم المصادر الطبيعية وأكثرها قيمة حيث أن المياه تغطي حوالي %71

مصادر الطاقة,الطاقة الشمسية,استخدام الطاقة الشمسية,أنظمة ضخ المياة بالطاقة الشمسية,حلول الطاقة الشمسية,إستخدامات الطاقة الشمسية,أنواع الطاقة الشمسية,سعر تركيب الطاقة الشمسية,سعر الألواح الشمسية,مكونات أنظمة ضخ المياه بالطاقة الكهروشـمـسية,المياه الجوفية في مصر

الطاقة الشمسية

أنظمة ضخ المياة بالطاقة الشمسية

أنظمة ضخ المياة بالطاقة الشمسية
أنظمة ضخ المياة بالطاقة الشمسية

أنظمة ضـخ المیاه بالـطاقـــــــة الشـمـسـیـة



تعتبر المياه مصدر الحياة لجميع الكائنات الحية، وأهم المصادر الطبيعية وأكثرها قيمة حيث أن المياه تغطي حوالي %71 من األرض، وتمثل حوالي %65 من جسم اإلنسان، و%70 من الخضروات وحوالي %90 من الفاكهة. حيث تحتوي األرض على كميات كبيرة من المياه العذبة متمثلة في المياه الجوفية والسطحية .تتميز مصر بانتشار وتواجد المياه الجوفية بمناطق وادي النيل والدلتا والصحراء الغربية والشرقية وشبه جزيرة سيناء، ولذا فأن تنمية الصحراء المصرية تعتبر من أهم عوامل التنمية لما توفره من غذاء وفرص عمل وتصدير بعض المنتجات الزراعية والتعدينية وعائد السياحة وغيرها، ومن هنا كان اإلهتمام بالمياه الجوفية كأحد الموارد المائية غير التقليدية و أحد العناصر الهامة لتنمية الصحراء.

 

 

إن إلستخراج وضخ المياه الجوفية تاريخ طويل، فقد مرت طرق الضخ بتطورات عديدة من حيث استخدام مصادر الطاقة: الطاقة البشرية، الحيوانية، المائية، الرياح، الديزل، الطاقة الشمسية . من المالحظ أن مضخات المياه بالطاقة األحفورية تشكل عبئا بيئيا وماديا بسبب ارتفاع أسعار النفط وما تنتجه من انبعاثات ضارة ، بينما تمثل مضخات المياه بالطاقة الشمسية أحد أنجح البدائل الممتازة النظيفة بيئيا مقارنة بانظمة الضخ بالوقود األحفوري. وتتمتع مصر بموقع فريد ومميز من حيث وجودها في نطاق الحزام الشمسي مما جعلها من الدول المرشحة بقوة لتصبح من الدول المصدرة للكهرباء المنتجة من الشمس.

المياه الجوفية في مصر

المياه الجوفية المياه الجوفية هي كل المياه التي تقع تحت سطح األرض ، تماشيا مع المسمى المقابل لتلك الواقعة على سطح األرض والمسماه المياه السطحية ، تتواجد المياه الجوفية في مسام الصخور الرسوبية التى تكونت خالل أزمنة وعصور مختلفة تكون حديثة أو قديمة جدا لماليين السنين. وتتكون آبار المياه الجوفية نتيجة تسربها من سطح األرض إلى الطبقات الداخلية، فيما يعرف بعملية التغذية ، والتى تتوقف على نوع التربة الموجودة المالمس للمياه السطحية )أى مصدر التغذية( ، فكلما كانت التربة مفككة وذات فراغات كبيرة ومسامية عالية ساعدت على التسرب األفضل للمياه ، وبالتالي الحصول على مخزون مياه جوفية جيد بمرور الزمن والعصور . أى أن المياه الجوفية هي أية مياه حبيسة في باطن األرض ويختلف مصدرها ونوعها وكمياتها واتجاهات ً للعوامل اآلتية : حركتها ومنسوبها، طبقا الخزانات الجوفية . خصائص طبقات األرض و تأثيرها الكيميائي علي المياه مثل نوعية الصخوروتركيبها. ً هناك خزانات جوفية عابرة للحدود تشترك فيها أكثر من دولة ، مثل الخزان الجوفي النوبي )الموجود أيضا في الصحراء الغربية وهو خزان مشترك بين مصر و السودان وليبيا وتشاد(. وتعد األنهار واألمطار من ً لنوعية القشرة األرضية والعوائق التى تواجهها فى مصادر المياه الجوفية عبر تسربها في التربة طبقا ً أن العناصر المكونة للمياه الجوفية تتغير مع الوقت بسبب اختالف نسب الحديد أو مساراتها . وجد أيضا األمالح أو تغير درجات الحرارة ، كما تختلف خصائص المياه من مكان آلخر نتيجة مكان التخزين ونوعيته. ً لطبيعة الطبوغرافيا، فقد نستخرج المياه من عمق 15 مترا فى حين ً عمق المياه الجوفية طبقا يختلف أيضا يصل فى مواقع أخرى إلى 1000 متر. تنحصر المياه الجوفية بين منطقتين مختلفتين ، وهما المنطقة المشبعة بالمياه والمنطقة غير المشبعة بالمياه ، وتتم االستفادة من المياه الجوفية بعدة طرق منها حفر اآلبار الجوفية أو من خالل الينابيع أو لتغذية األنهار

أنواع مضخات المياه

 
 

 

في الكثير من القري والواحات البعيدة عن المدن قد ال تتوافر خدمة توصيل شبكة الكهرباء العامة باالضافة إلى احتمال عدم وجود مصادرالمياه الجارية كاألنهار والبحيرات وغيرها. لذا فإن تلبية احتياجات سكان تلك المناطق من المياه سواء المستخدمة في الري و الزراعة أو الشرب وغيرها من االستخدامات تعتمد بشكل أساسي علي آبار المياه الجوفية والتي يحتمل )أو غالبا( ما تكون علي أعماق متفاوتة ، ومن ثم تظهر أهمية استخدام مضخات لرفع المياه . وفي هذه المناطق تكون مصادر الطاقة المستخدمة في ادارة مضحات رفع المياه إما أن يكون بالديزل أو باستخدم مضخات الطاقة الشمسية.

مكونات أنظمة ضخ المياه بالطاقة الكهروشـمـسية

عادة تتوافر المياه فى مجارى وآبار حيث تحتاج إلى طاقة لرفعها لمستوى االستخدام ، ويلزم لذلك طاقة لضخها فى أنابيب ونقلها لمناطق االستخدام ، وقد استخدم اإلنسان مجموعة متنوعة من مصادر الطاقة وهي الطاقة البشرية ، والحيوانية ، والمائية ، والرياح ، والطاقة الشمسية ، والوقود األحفورى ) مثل استخدام الديزل للمولدات الصغيرة( . وألنظمة ضخ المياه تاريخ طويل ، فقد تطورت بداية من استخدام الجهد البشرى ، ثم طاقة حيوانات الجر وما توفر من طاقات طبيعية كطاقة الرياح ، وعند ظهور منتجات البترول والكهرباء وما صاحبها من انتاج المحركات ثم االستفادة من الطاقة الشمسية التى تعوض عن مصادر الطاقة التقليدية.

 

 

  1. الضخ اليدوى ) link pumps Hand )
  2. الضخ الهيدروليكي )pumps Hydraulic )
  3. الضخ بالوقود األحفوري )ديزل( )pumps gasoline and Diesel )
  4. الضخ بالطاقة الشمسية )pumps PV Solar )

مميزات وعيوب أنظمة الضخ المختلفة

العيوب

المميزات

نظام الضخ

ال يتناسب مع األعماق المختلفة لآلبار

تدفق منخفض

 

إمكانية التصنيع المحلي

سهولة الصيانة

انخفاض كلفة التأسيس

ال يحتاج للوقود

الضخ اليدوى  Link pumps Hand

ارتفاع سعر نقل الوقود

كلفة صيانة مرتفعة

عمرها قصير

يسبب الضجيج وتلوث البيئة

 

سهلة التركيب

كلفة تأسيسية منخفضة

استخدامات متنوعة

يمكن حملها و نقلها

الضخ بالوقوداألحفوري)ديزل(

كلفة تأسيسية مرتفعة

يتطلب تخزين الماء لأليام الغائمة

يتطلب خبرات فنية خاصة

يجب أن تتعرض للشمس بدون وجود الظل

ال يحتاج تشغيله لمراقبة

صيانة منخفضة

سهلة التركيب

عمره طويل وموثوقة

ال توجد كلفة وقود

يمكن أن تكون متنقلة

 

الضخ بالطاقة الشمسية

 

 

مكونات أنظمة ضخ المياه بالطاقة الشمسية

يمكن استخدام الطاقة الشمسية فى أنظمة ضخ المياه بأحد طريقتين : باستخدام الخاليا الشمسية كمصدر للكهرباء وبالتالى استخدام مضخة تدار بمحرك كهربى. استخدام الطاقة الحرارية المركزية بمجمع القطع المكافىء النتاج طاقة حرارية تشغل محرك ستيرلنج والذى يقوم بدوره بتشغيل المضخة.